Add to Book Shelf
Flag as Inappropriate
Email this Book

الأسس المنهجية في تفسير النص القرآني

By جواد, علي, Dr.

Click here to view

Book Id: WPLBN0004023651
Format Type: PDF eBook:
File Size: 2.09 MB
Reproduction Date: 11/28/2012

Title: الأسس المنهجية في تفسير النص القرآني  
Author: جواد, علي, Dr.
Volume:
Language: Arabic
Subject: Non Fiction, Religion, علوم القرآن
Collections: Islam, Authors Community, Religion, Literature, Favorites in India
Historic
Publication Date:
2012
Publisher: شعبة الدراسات والبحوث الاسلامية في قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة الحسينية المقدسة
Member Page:

Citation

APA MLA Chicago

علي جواد, B. D. (2012). الأسس المنهجية في تفسير النص القرآني. Retrieved from http://gutenberg.cc/


Description
الحمد لله إقراراً بنعمته، ولا إله إلا الله إخلاصاً بربوبيته وصلى الله على محمد سيد بريته وعلى الأصفياء من عترته، ورحمته ورضوانه على الصحابة النجباء، والتابعين الأزكياء، وعلى النخبة المنيفة من أجلاء المفسرين من القدماء والمعاصرين، الذين أنفقوا ثمين أوقاتهم في خدمة الكتاب العزيز، تقرباً إليه تعالى. لا شك أن تفسير القرآن الكريم أشرف العلوم وأجلها قدرا، حيث أن موضوعه كلام الله المعجز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم حميد. لذا فإن خير الجهود ما صرفت في تفسير القرآن الكريم وبيان أحكامه وذكر عجائبه، وكشف ما تضمن من أسرار. ولقد كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم المفسر الأول للقرآن الكريم، كما عهد إليه الله سبحانه وتعالى، بقوله: وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ( ). ونهض من بعده أئمة أهل البيت عليهم السلام ، فهم الراسخون في العلم، وهم عدل القرآن الذي أكد عليه النبي صلى الله عليه وآله وسلم في مواقف عديدة. وعلى رأسهم أول من تكلم في تفسير القرآن بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام، وهو أعلم المسلمين بكتاب الله وتأويله بلا مدافع، بل هو باب مدينة العلم. عن ابن مسعود أنه قال: إن القرآن نزل على سبعة أحرف ما منها حرف إلا وله ظهر وبطن، وإن علياً عنده من الظاهر والباطن( ). إلا أن تفسير القرآن الكريم مما لا يوجد نص قرآني صريح في تفسيره، أو يؤثر فيه نص صحيح من المعصوم، أصبح كسائر العلوم من حيث احتياجه إلى أسس ضابطة، إذ ابتعد المسلمون عن عهد نص المعصوم، فصار لزاماً البحث عن هذه الأسس التي لابد منها في عملية التفسير لاستعمال الأدوات الخاصة من أجل التوصل إلى الغاية القصوى الممكنة في اكتشاف المراد من النص القرآني، لتسير هذه العملية على هذه الأسس بطريقة منهجية تطّرد في جميع مناهج المفسرين، وذلك لتقليص شقة الخلاف بين المفسرين بالنسبة إلى الاختلاف المنتج للفهوم المتعددة من دون تعارض. وسد الثغرات التي يمكن أن تنفذ من خلالها الآراء المبتنية على التعسف أو الرأي المحض بدواعيه البعيدة عن الاستكشاف الموضوعي المجرد للنص القرآني من لغرض بيان المراد. ولكن المؤشر أن العملية التفسيرية ظلت غير محاطة بسور يحيطها يتمثل بأسس منهجية، كما في سائر العلوم، مثل علم الأصول للفقه، بسبب أن التفسير احتفت به عوامل أدت إلى تأخر التأسيس النظري متمثلة بمشكلات في المنهج النقلي بما فيها من التوسع في التوقيف على التفسير النقلي، ومصادرة المنهج العقلي بكل ما يشتمل من مقدمات تعد طرقاً لفهم المراد، بدعوى أن المنهج العقلي مرجعه إلى التفسير بالرأي المنهي عنه، وليس الأمر كذلك، لأن العقل موصل إلى الكشف عن مراد الله عزّ وجل في كثير من الأبعاد، يضاف إلى ذلك ما رافق التفسير من غموض في المنهج التأويلي نظراً لعدم وضوح حد تام لدى المتقدمين للتأويل، فاستدعى ذلك الاتكاء على جزئيات من علوم الحديث، وعلوم القرآن، واللغة والبيان، وأصول الفقه، والمنطق والفلسفة وغيرها مما يقع في طريق العملية التفسيرية، وقد تناثرت بعض هذه المفردات في بعض مقدمات التفاسير أو ثنايا بعض المسائل التفسيرية، أو بعض مباحث كتب علوم القرآن، دونما انتظام يندرج تحت عنوان مستقل له مدوناته الخاصة، فقد حفلت بعض المصنفات بنواة التدوين كالنكات التفسيرية التي وضعها الراغب الأصفهاني (ت502هـ)، كمقدمة لكتابه "جامع التفاسير"، وكان ذلك أول الإرهاصات في تدوين الأسس المنهجية لتفسير النص القرآني، ثم تلتها عدة محاولات لم تنهض إلى المستوى التنظيري الذي تتطلبه أهمية التفسير وقدسية مادته، وذلك مما دعا البحث للإسهام في الدعوة إلى بناء منظومة فكرية تنتظم بخطوات منهجية تأسس للعملية التفسيرية بعموم مناهجها، لترصين الأداء التفسيري وتسويره بأطر معيارية حاكمة، يلتجأ إلى الاستقاء منها بوصفها أسساً منهجية لتفسير النص القرآني. وذلك على ضوء النصوص التفسيرية والإفادة من المصنفات والبحوث والدراسات ذات الصلة بهذا الموضوع، من كتب التفسير وعلوم القرآن، وعلوم الحديث، واللغة والبيان، وأصول الفقه، والتاريخ، وغيرها. فاستدعى ذلك أن يشتمل البحث بعد المقدمة على: تمهيد منهجي بين يدي البحث، انتظم: التعريف بالأسس والمنهجية، ثم تعريف التفسير وتميزه عن التأويل، وبيان أهمية الأسس المنهجية للتفسير. وكان الفصل الأول بعنوان: المسار التاريخي للتأسيس المنهجي للتفسير. متناولاً عوامل تأخر التأسيس المنهجي للتفسير، وعرض مشكلات المنهج النقلي، وما تبعه من مصادرة المنهج العقلي، وما ترتب على اختلاف المنهج التأويلي. ثم الإشارة إلى ما كتب في تأسيس قواعد التفسير، من المصنفات التي يمكن عدّها مدونات مستقلة خاصة بالتأسيس. والمصنفات التي اشتملت أسساً تفسيرية، من مصنفات علوم القرآن، والتفسير. وكان الفصل الثاني، بعنوان: أسباب اختلاف المفسرين النصيّة. مشتملاً على المباحث القرآنية: من اختلاف في القراءات، واختلاف في أسباب النزول، واختلاف في الناسخ والمنسوخ، واختلاف في المحكم والمتشابه، اختلاف في العام والخاص، اختلاف في المطلق والمقيد، واختلاف في المجمل والمبين. ثم المباحث اللغوية: من اختلاف في أوجه الإعراب، واختلاف في الاشتراك والتضاد والترادف، واختلاف في المثنى والجمع. ثم المباحث الصرفية: من اختلاف في التصريف، واختلاف في الاشتقاق، واختلاف في دلالة الصِّيَغ. ثم المباحث البلاغية: من الاختلاف في مباحث علم المعاني، واختلاف في مباحث البيان، واختلاف في الفصل والوصل. وكان الفصل الثالث بعنوان: الأسس المنهجية في ضبط مباحث التفسير اللغوية والبلاغية. محتوياً بيان الأسس الضابطة للتعامل مع دلالة معنى المفردة، من المطابقية، والتضمنية، والالتزامية. وبيان أسس توظيف المباحث النحوية: من مرفوعات، ومنصوبات، ومجرورات، ومجزومات، ومبنيات، وتوابع. وأسس توظيف المباحث الصرفية: من تصريف للأفعال والأسماء، وقضايا الاشتقاق. وأسس توظيف الشواهد الأدبية: من شعر، ونصوص نثرية، وأمثال. وأسس توظيف مباحث المعاني والبيان: من مسائل الخبر والإنشاء، والتقديم والتأخير، والفصل والوصل، والمجاز، والتشبيه، والاستعارة، والكناية. وكان الفصل الرابع بعنوان: الأسس المنهجية في ضبط المباحث القرآنية وتفسيرها النقلي. فانتظمت مباحث علوم القرآن: الناسخ والمنسوخ، والمحكم والمتشابه، والعام والخاص، والمطلق والمقيد، والمجمل والمبين. ومن ثم توجه البحث إلى التفسير النقلي لهذه المباحث الهادفة، متمثلاً بالتأكيد على مفرداته في الإسناد والسند، والأسس الحاكمة في المتن ودلالته، مع الإشارة الموحية لضوابط الطريق لذلك تيسيراً لمهمة البحث. وكانت خاتمة المطاف بذكر ما توصل إليه البحث من نتائج، أعقبه ثبت المصادر والمراجع. والحمد لله رب العالمين.

Summary
إن أصل هذا الكتاب رسالة تقدمت بها إلى مجلس كلية الفقه - جامعة الكوفة، بإشراف الأستاذ الأول المتمرس فضيلة الدكتور محمد حسين علي الصغير، لنيل درجة العالمية - الدكتوراه - وقد حصلت بحمد الله تعالى على هذه الشهادة بتقدير امتياز. وفوق هذا، كان الرجاء الأول الأجر والثواب منه تعالى. والله عنده حسن الثواب.

Excerpt
غدت المناهج التفسيرية تحتل مساحة واسعة من البحث العلمي، وخصوصاً في التوجهات المعرفية القرآنية تأثرت إلى حدٍ ما بتوجهات المفسّر، وبيئته، وتأثّره بالنظرة القبلية لفهم الآية ومعرفتها.. ولعل الاتجاه التفسيري آخذ مدياته حينما وجدت الأمة حاجتها إلى معرفة الفهم القرآني بما ينسجم ومعطيات كتاب الله الكريم، واستشعرت الأمة بعد ذلك تفريطها في هذا الشأن بعد أن ابتعدت عن خطوات المنهج التفسيري المعصوم الذي تعهده أئمة أهل البيت عليهم السلام وراثةً عن جدهم صلى الله عليه وآله وسلم، واستبان لها - الأمة - أن تفريطها هذا بالمنهج التفسيري القويم أفقدها القدرة على القيمومة على باقي الأمم وأبعدها عن تبوء مكانة الشهادة.  وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ. ولم تستطع الأمة أن تأخذ زمام المبادرة ما لم تفعّل هيمنتها المعرفية – التفسيرية لكيلا تنساق وراء الاجتهادات وتخوض في غمار الاختلاف. ولم يكن شيء أقرب لهذا النزاعات – وإن كانت فكرية – غير الابتعاد عن كتاب الله ذلك المنهج العتيد الذي تسمو به الأنسانية إلى غايات الكمال، وإذا أرادت الأمة أن تجعل في أولوياتها المعرفة القرآنية فإنّها لا تقوى على ذلك حتى تكون قريبة إلى مصدر التفسير الذي تعهد بتقديم الرؤية القرآنية الواقعية والتي تنسجم مع معطيات القرآن الكريم الذي لم يترك الأمة تتخبط في وعثاء البحث والتنقيب، أو متاهات الاجتهاد والتحقيق ما لم تقدّم لها تفسيراً موضوعياً متكاملاً يضمن لها الحقيقة القرآنية التي تنطلقُ من الثنائية المعرفية المقدسة: كتاب الله - أهل البيت لقوله صلى الله عليه وآله وسلم عن أبي سعيد - كما رواه الدارمي في سننه الحديث 3182 - عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إني تارك فيكم الثقلين، أحدهما أكبر من الآخر: كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض، وعترتي أهل بيتي وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض». وإذا كان هذا الترابط كفيل بإيجاد الصيبغ الضامنة للمعرفة القرآنية فلماذا البحث بعد ذلك عن آليات هذه المعرفة، وإيجاد البدائل وتأصيل الصيغ، وتأسيس المنهج للوصول إلى محتملات الفهم القرآني؟!. نعم لقد دعت الحاجة إلى ذلك بعد أن ابتعدت الأمة عن تراثيات أهل البيت التفسيرية ودعت حاجتها بعد أن أحظرت جهود أهل البيت التفسيرية من قبل الحاكم إلى الحد الذي هُمشت فيه مدرسة أهل البيت التفسيرية، وراح المفسّر يبحث عن بدائل ذلك بعد تفريطٍ كبير أطال هذا الجهد المعصومي، وانزوى المفسّر باحثاً عن تأصيل المنهج العقلي في الفهم القرآني وتنشيط «المخيلة الاجتماعية» في تفسير الآية وتأويلها تحت هيمنة الحاكم أو ضمن أدلجة التفسير السياسي. ولم تذعن الجهود التفسيرية الأُخَر لهذا التأثير حتى راحت - ولاسيّما المدرسة الإمامية - تبحت عن تفسير أثري يضمن سلامة المعرفة القرآنية، أو يؤسس الأطر التي يتحرك من خلالها المفسّر ضمن المنهجية المعصومية التي يتزعهما أئمة أهل البيت عليهم السلام فيما إذا أوعزتهم النصوص، وهكذا استطاع المفسّر الشيعي أن يتحرر من ربقة «المنهجية السياسية» التي أطاحت بكثير من المفاهيم القرآنية واستأصلت مناهج المعرفة ليعود فيؤسس للمنهج ويأصل للرؤية. والبحث الذي بين أيدينا الذي تقدّم به الدكتور عدي جواد علي الحجار الموسوم بـ«الأسس المنهجية في تفسير النص القرآني» هو إحدى الجهود المتميّزة في التعريف بالمنهج التفسيري الذي درج عليه المفسرون وصولاً إلى تفسير الآية بعد أن احتجبت أكثر نصوص أهل البيت عليهم السلام عن ساحة التفسير بفعل الظروف السياسية التي أرغمت المفسّر على قبول البديل، وقد استعرض الباحث هذه الأسس على أساس البحث الأكاديمي الذي يضمن تقديم قراءة وافية لهذه الجهود المشتتة بين بعثرة الاجتهاد الشخصي وبين الأسس العلمية القويمية لتكتمل صورة هذه البحوث في إطار بحث منهجي موضوعي تكفله الكاتب وسعى إليه موفقاً.

Table of Contents
المحتويات مقدمة اللجنة العلمية 7 المقدمة 11 تمهيد منهجي بين يدي البحث 17 تعريف الأسس 18 تعريف المنهجية 21 ضرورة المنهجية 24 تعريف التفسير وتمييزه عن التأويل 26 التفسير لغة 32 التفسير اصطلاحاً 37 أهمية الأسس المنهجية للتفسير 42 الفصل الأول المسار التاريخي للتأسيس المنهجي للتفسير توطئة 49 عوامل تأخر التأسيس المنهجي للتفسير 56 مشكلات المنهج النقلي 57 مصادرة المنهج العقلي 60 اختلاف المنهج التأويلي 63 مما كتب في تأسيس قواعد التفسير 71 أولاً - المصنفات المستقلة الخاصة بالتأسيس 72 1 - النكات القرآنية 72 2 - الإكسير في علم التفسير 75 3 - مقدمة في أصول التفسير 76 4 - التيسير في قواعد علم التفسير 78 5 - التحبير في علم التفسير 79 6 - أصول التفسير 80 7 - منظومة التفسير 82 8 - الفوز الكبير في أصول التفسير 83 9 - توشيح التفسير في قواعد التفسير والتأويل 84 10 - القواعد الحسان لتفسير القرآن 85 11 - أصول التفسير وقواعده 86 12 - دراسات في أصول التفسير 88 13 - المبادئ العامة لتفسير القرآن الكريم بين النظرية والتطبيق 90 14 - بحوث في أصول التفسير ومناهجه 92 15 - قواعد التفسير جمعاً ودراسة 93 16 - قواعد التفسير لدى الشيعة والسنة 95 ثانياً:المصنفات التي اشتملت أسساً تفسيرية 97 مصنفات علوم القرآن 98 1 - البرهان في علوم القرآن 98 2 - الإتقان في علوم القرآن 100 3 - مناهل العرفان في علوم القرآن 103 4 - التمهيد في علوم القرآن 104 المصنفات التفسيرية 105 الفصل الثاني مناشئ اختلاف المفسرين النصيّة توطئة 111 المباحث القرآنية الاختلاف في القراءات 119 الاختلاف في أسباب النزول 125 الأول 126 الثاني 127 الثالث 127 الاختلاف في الناسخ والمنسوخ 129 الاختلاف في المحكم والمتشابه 134 الاختلاف في العام والخاص 140 الاختلاف في المطلق والمقيد 144 الاختلاف في المجمل والمبين 150 الظواهر اللغوية توطئة 159 الاختلاف في أوجه الإعراب 161 الاختلاف في الترادف والاشتراك 164 الاختلاف في المفرد والمثنى والجمع 173 المباحث الصرفية توطئة 179 الاختلاف في التصريف 180 الاختلاف في الاشتقاق 182 الاختلاف في دلالة الصِّيَغ 184 المباحث البلاغية توطئة 191 الاختلاف في مباحث علم المعاني 193 الاختلاف في مباحث علم البيان 197 الاختلاف في ضروب البديع 203 الفصل الثالث الأسس المنهجية في ضبط مباحث التفسير اللغوية والبلاغية توطئة 209 أولا: الأسس الضابطة للتعامل مع معنى المفردة 211 المعنى المطابقي 215 المعنى التضمني 216 المعنى الالتزامي 219 ثانياً: أسس توظيف المباحث النحوية 221 المرفوعات 224 المنصوبات 228 المجرورات 233 المجزومات 240 ثالثاً: أسس توظيف المباحث الصرفية 245 تصريف الأفعال 249 تصريف الأسماء 251 رابعاً: أسس توظيف الشواهد الأدبية 255 الشعر 259 النثر 264 الأمثال 271 خامساً: أسس توظيف مباحث المعاني والبيان 276 المجاز 280 التشبيه 284 الاستعارة 289 الكناية 292 الخبر والإنشاء 295 التقديم والتأخير 298 الفصل والوصل 300 الفصل الرابع الأسس المنهجية في ضبط المباحث القرآنية والتفسير بالمنقول توطئة 307 الأسس المنهجية في ضبط المباحث القرآنية 308 الناسخ والمنسوخ 312 المحكم والمتشابه 322 العام والخاص 333 المطلق والمقيد 343 المجمل والمبين 358 الأسس المنهجية في ضبط التفسير بالمنقول 376 الأسس الضابطة لطريق الحديث، وتتمثل بالإسناد والسند 378 الأسس الحاكمة لمفردات المتن وجمله 392 الأسس الضابطة لتوظيف دلالة الحديث 394 نتائج البحث 402 المصادر والمراجع 405 الرسائل الجامعية 428 البحوث والمقالات 428 المجلات والدوريات 430 المواقع الالكترونية 430 المحتويات 431

 
 



Copyright © World Library Foundation. All rights reserved. eBooks from Project Gutenberg are sponsored by the World Library Foundation,
a 501c(4) Member's Support Non-Profit Organization, and is NOT affiliated with any governmental agency or department.