Add to Book Shelf
Flag as Inappropriate
Email this Book

القيم التربوية في فكر الإمام الحسين عليه السلام : دراسة تحليلية

By السعدي, حاتم, جاسم

Click here to view

Book Id: WPLBN0004023692
Format Type: PDF eBook:
File Size: 2.97 MB
Reproduction Date: 11/5/2013

Title: القيم التربوية في فكر الإمام الحسين عليه السلام : دراسة تحليلية  
Author: السعدي, حاتم, جاسم
Volume:
Language: Arabic
Subject: Non Fiction, Psychology, الاخلاق
Collections: Authors Community, Islam
Historic
Publication Date:
2013
Publisher: شعبة الدراسات والبحوث الاسلامية في قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة الحسينية المقدسة
Member Page:

Citation

APA MLA Chicago

جاسم السعدي, B. ح. (2013). القيم التربوية في فكر الإمام الحسين عليه السلام : دراسة تحليلية. Retrieved from http://gutenberg.cc/


Description
مقدمة اللجنة العلمية إذا استطاع الباحث أن يسلط الضوء على الجانب العاطفي لقضية الإمام الحسين عليه السلام، فإنه استطاع كذلك أن يكتشف خزيناً علمياً ثرَّاً من التطلعات المعلوماتية التي يستحدثها الباحث في برامجه العلمية الأخرى، وإذا استطاع أن يقف على خطابات الإمام الحسين عليه السلام، فإنه سيقف مبهوراً أمام فيضٍ علمي من المعلومات التطبيقية التي قدمها الإمام الحسين عليه السلام ضمن محطاته الحياتية: المحطات المدنية، المحطات الكوفية، المحطات المدنية مرة أخرى، المحطات المكية، المحطات الكربلائية. ولا تعدو هذه المحطات من تحولات اجتماعية - سياسية ألجأته أن يتقلب بين أطرافها، لكن لم تسكته هذه التنقلات عن واقعه العلمي، بل التربوي خصوصاً؛ لذا فإننا نجد أن هذه المحطات الانتقالية في حياة الإمام الحسين عليه السلام أعطت منحىً تربوياً يتناسب والسلوكيات المجتمعية آنذاك، ويُهيئ لسايكولوجيات قادمة تتناسب وطبيعة المجتمع أو التوجهات الفردية في كثير من الأحيان؛ لذا كانت خطاباته في أكثر الأحيان ‹مختبرية› محضة، أي تتعاطى هذه الخطابات مع عينات اجتماعية وسلوكيات فردية أسس على ضوئها خطاباته المتعددة؛ لذا فقد احتاجت هذه النهضة التربوية الحسينية إلى محاولات جادة في دراساتها بمنظور علمي يساعد على تفهمها واستيعابها ضمن منظور ٍعلمي مُبرمج. وفي دراساته القيمة الموسومة بـ«القيم التربوية في فكر الإمام الحسين عليه السلام» استطاع الباحث الأستاذ هاشم السعدي أن يتواصل مع هذا المنهج العلمي الموضوعي المتميز، فقد ذهب في خطابات الإمام الحسين عليه السلام إلى منحىً تربوي استلخص معه القيمة التربوية للخطاب، وأوضح أن السلوكيات التربوية الناضجة ستؤسس القواعد التربوية المتقنة، والتي تتصاعد أوتارها مع سلوكيات القائد ومعطياته الحياتية، التي تقود العملية السلوكية الاجتماعية أو الفردية إلى ترشيدٍ إنساني يضمن من خلاله النضج السلوكي للإنسان. وهكذا استطاع الخطاب الحسيني أن يتعدد بتوجهاته العامة ليعطي عناية فائقة للقيمة الإنسانية المنطلقة من القيمة التربوية التي كانت مدار بحث وتحقيق نجح فيها الكاتب أن يسجل اعتباراً علمياً قيماً يكشف فيه أهمية هذه البحوث الرائعة.. لكنها المغمورة في غياهب التعتيم السلطوي الجائر.

Summary
المقدمة التربية هي العمل الذي يساعد الكائن الحي على ان ينمي استعداداته الجسمية والفكرية ومشاعره الاجتماعية، والجمالية والاخلاقية من اجل انجاز مهمته الانسانية ما استطاع الى ذلك سبيلا( ). وقد اكد البعض إن (التربية في جوهرها عملية قيمية) سواءاً عبرت عن نفسها في صورة واضحة أو ضمنية، فالمؤسسة التعليمية بحكم ماضيها وحاضرها ووظائفها وعلاقاتها بالاطار الثقافي الذي تعيشه مؤسسة تسعى الى بناء القيم في كل مجالاتها النفسية والاجتماعية والخلقية والفكرية والسلوكية( ). وقد حظي موضوع القيم اهتماماً كبيراً من قبل المتخصصين في عدة ميادين مثل الفلسفة وعلم الاجتماع والتربية، اذ تعد القيم من اهداف التربية( ). وذلك لان من اهم وظائف التربية هو الحفاظ على التراث الثقافي ونقله من جيل لآخر، فالمعرفة الثقافية والاجتماعية والاقتصادية ينبغي ان يتعلمها الجيل الجديد في المجتمع لضمان استمراره في الحياة. فالتراث هو الذي يحمل عناصر الاصالة وهو الذي يمنح الثقافة التواصل مع الماضي والقدرة على المعاصرة والتطور في المستقبل وهو الذي يمنح الانسان اسلوب الحياة وانماط السلوك والقيم والعادات والتقاليد. ( ) لقد اهتم الإسلام اهتماماً كبيراً بالاخلاق والقيم اذ جعل من اهدافه الرئيسة العناية بخلق الانسان وتنميته لتصبح جزءً من شخصية الانسان العربي وقد يكون هذا من اهم العوامل التي حفظت الامة العربية من التدهور والانحلال الخلقي الذي تعاني منه المجتمعات والحضارات المتقدمة المعاصرة إذ يسود ضياع القيم والاخلاق والانتحار وغيرها من مظاهر التأزم الخلقي والنفسي. ( ) في حين اتهمت الكثير من الدراسات التي حاولت تحليل المجتمع العربي بحثاً عن عوامل تخلفه، لاسيما الاجنبية منها، الجذور والينابيع الاساسية التي يستقي منها هذا الوجود قيمه وبناءه الاجتماعية وعلى رأس تلك الينابيع الاساسية الدين والتراث الاسلامي والتاريخ العربي الاسلامي بل والعقل العربي الاسلامي، اذ يرى المستشرق "غوستاف فون غرونبوم" ان (الاسلام يفرض شروطاً على مجمل حياة المؤمن وافكاره) ويرى كذلك انه (ليس هنالك اي شيء، مهما يكن صغيراً أو شخصياً أو خاصاً، لا يستحق التنظيم من قبل أدارة مقدسة) وهو لا يحمل هذا القول على محمله الحسن، بمعنى ان ثمة رقابة ذاتية خلقية يفرضها الاسلام دوماً على أي شكل من أشكال سلوك المؤمن، بل يقصد منه تعطيل المبادرة والحرية والعمل الارادي والعقل، ويؤكد أن الثقافة العربية السائدة ثقافة تستند الى القيم الجبرية والسلفية والاتباع، بدلاً من الحرية والتجديد والابداع. ومن تلك الدراسات ايضاً والتي حملت الثقافة العربية مسؤولية التخلف، تلك التي نجدها عند عالم الانثروبولوجيا الصهيوني "رافائيل بطي" في كتابه العقل العربي: اذ يرى أن الدين الاسلامي (ليس جانباً واحداً في الحياة، بل المركز الذي يشع كل شيء أخر منه. فكل العادات والتقاليد دينية، والدين كان وما يزال للغالبية التقليدية في البلدان العربية القوة المعيارية المركزية في الحياة) بينما خسر الدين في الغرب "وظيفته المعيارية" ولم يعد ينظم حياة أبنائه. وهو بذلك يحمل الدين الاسلامي سبب تخلف الامة العربية وتراجعها عن الغرب. وقد ذهب الى ما ذهب اليه بعض المستشرقين باحثون عرب وعلى رأسهم فاضل الانصاري في كتابه "الجغرافية الاجتماعية" والذي أكد فيه أن (التقاليد والقيم البدوية أثرت في المجتمعات الزراعية العربية بتأثير الهجرة البدوية المستمرة فأصبحت حياة معظم الريفيين، في سهول الرافدين أو النيل أو بلاد الشام وسهول المغرب، أمتداداً لحياة المجتمعات البدوية في كثير من قيمها وسلوكياتها اليومية. . . ولم يقتصر تأثير البداوه هذا على المجتمعات الزراعية الريفية في الوطن العربي، وأنما تجاوزها الى المجتمعات المدنية أيضاً)( ). وهو بذلك يعزي سبب تخلف وتأخر المجتمعات العربية الى تمسكها بالقيم البدوية والتي تشكل بدورها الثقافة العربية، وعلى النقيض من ذلك نجد بعض الفلاسفة والمفكرين يشيدون بدور الاسلام بأنقاذ البشرية من التخلف والانحطاط، أذ أكد ذلك الفيلسوف الانكليزي "برناردشو" في مقولته الخالدة (لقد كان دين محمد موضع تقدير سام لما ينطوي عليه من حيوية مدهشة وأنه لا بد من القول أن محمداً رسول الله منقذ الانسانية، وأنه لو أتيح لرجل مثله أن يتولى زعامة العالم الحديث فأنه لمن المؤكد أنه سينجح في أيجاد الحل لكل مشاكله). وفي هذا الصدد كتب "جيكوب زيزلر" يقول مشيراً الى عظمة الاسلام وتأثيره التأريخي: (على مدى خمسة قرون ساد الاسلام العالم بقوته وعلمه وحضارته الفائقة، فبعد أن ورث الاسلام الكنوز العلمية والفلسفية للحضارة اليونانية، نقل هذه الكنوز – بعد أن أثراها- لاوربا الغربية، وهكذا وسع من الافاق الفكرية للعصور الوسطى وترك أثراً بارزاً على أوربا فكراً وحياة)( ). وفي هذا المدار أيضاً يطالعنا المؤرخ الانكليزي "ويلز" في كتابه "ملامح من تاريخ الانسانية": أن أوربا مدينة للاسلام بالجانب الاكبر من قوانينها الادارية والتجارية( )في حين أننا نرى في المجتمعات العربية والاسلامية الكثير من الانظمة والقوانين السائدة والتي تنص على أن الدين الرسمي لذلك المجتمع هو الاسلام، ولكن في واقع الحال ليس من الاسلام في شيء وأنعكس ذلك على التربية فنجدها غريبة عن الاسلام وأصوله. ( ) إننا نصف الأمة الإسلامية بالتخلف ونحن على يقين أن من أهم أسباب تخلفها الجري وراء نموذج الغرب، ومحاولة الاقتداء به والسير في ركابه ورؤية الحياة كما يراها هو، والاصطباغ بصبغته المادية التي حولت الإنسان إلى بهيمة سائمة، بل أضل سبيلاً. إن في (مجتمعنا العربي الإسلامي) أزمة، لا بل أزمات، يعبر عنها في الممارسات السياسية والاجتماعية، والاقتصادية والتربوية والخلقية، وتأخذ طابع الازدواجية في السلوك، والانحراف شبه الكلي عن أصالة المبادئ والقيم التي تنتمي إليها الأمة. والأزمة تلح علينا بصور عدة من زمن، ونراها تقعد وتهبط تبعاً لمؤثرات كثيرة وأحداث متلاحقة، إلا أن حدتها قد اشتدت وأصبحت تنذر بشر مستطير، منه تدهور الأمة وانحلالها وانعدام أثرها وفاعليتها، واختزال دورها إلى مستوى هامشي لا يعتد به. لذا فان السبب الحقيقي من وراء تخلف الأمة العربية هو عدم الألتزام بالقيم الاسلامية وهذا ما أكدته الكثير من الدراسات النظرية والميدانية والتي اجمعت على وجود خلل في منظومة القيم نتيجة العزوف عن القيم الاسلامية واللهث وراء القيم الغربية ومنها دراسة الجمالي والذي أكد إن الكثير من المسلمين بعد أن نسوا دينهم وهجروا قرآنهم، وصاروا يقلدون غيرهم ويستوردون عقائد ومباديء متطرفة وبعيدة عن منهجنا الاسلامي( ). وهذا ما توصل اليه فرحان ايضاً من خلال بحثه عن القيم التربوية في عالم متغير من منظور أسلامي والذي قدمه في مؤتمر القيم والتربية في عالم متغير الى أن القيم السائدة في العالم العربي لا تعبر عن قيم الاسلام وحضارته، فألاسلام شيء والمسلمون شيء آخر وبينهما فرق شاسع في التصور والممارسة. ( ) كما أكد عبد الرحمن منذ دخول القرن الحادي والعشرين تجري عملية عولمة لكل شأن أقتصادي وأجتماعي وتربوي وثقافي وأخلاقي وفي أطار هذه العولمة التي غالبيتها قيم أمريكية مطلوب من امتنا العربية أن تعيد النظر بما لدينا من نظريات ومناهج وتجري عملية تأصيل لها، وذلك لأن ميدان التربية من أهم الميادين التي تتاثر والتي تحتاج لأعادة الفحص النقدي وأعادة البناء والتكوين أذ أن التربية وسيلة التغيير دائماً. ( ) وتاسيساً على ما تقدم هناك أزمة في القيم الاسلامية نتيجة اللهث وراء القيم الغربية ويرى الصدر( ) ان علاج الازمة يكمن في تحويل الانسان من فريسة لحركة التأريخ الى موجه لتلك الحركة عن طريق ربط الانسان بالقيم الاخلاقية ذات المصدر الالهي. ( ) ففي تراثنا التربوي نظام شامل للتربية والاعداد للحياة وتوجيه الشباب التوجيه التربوي الصحيح وتقويم سلوكهم الذي يرتكز على اسس تعليمية وتربوية سليمة نابعة من تعاليم الدين الاسلامي الحنيف والذي جاء وافياً بمطالب الحياة كلها: وانه لحري بكل مرب مخلص ان يستبصر بجوانب الفكر التربوي الاسلامي وابراز ايجابيته وما يزخر به من آداب وفضائل. وذلك من خلال العودة الى تراثنا وتأصيل قيمنا التربوية لدى ابنائنا من خلال القدوة الحسنة والمتمثلة برجالات الاسلام الفذة والذين يمثلون قيمها بأعلى مستوياتها من خلال ربطهم النظرية بالتطبيق الفعلي، وعلى رأس تلك الرجالات الحسين عليه السلام والذي لم تجرى اي دراسة عنه في العراق –حسب علم الباحث- رغم انه يعد في دنيا الاسلام قمة من قمم الرجال الذين صنعوا العظمة في تاريخ الاسلام والانسانية وسكبوا النور في دروب البشرية، من خلال عطائه الفكري الفذ والمتمثل بالمئات من الوصايا والحكم والخطب والاشعار والادعية والتي ملأت كتب التاريخ، فضلاً عن الرسائل( ) والخطب( ) والوصايا( ) والمحاورات( ) الصادرة عن الحسين عليه السلام نجد السلوك والممارسة العملية في حياته الشخصية التي توضح لنا جانباً من الفكر والتشريع وتجسد الصيغة التطبيقية، والتي من خلالها يمكن ان نبني منهجاً تربوياً اسلامياً يحفظ لنا هويتنا العربية الاسلامية ويرسخ قيمنا التربوية الخاصة بنا. لذا جاءت هذه الدراسة لكي تسلط الضوء على انسان فذ كبير وعلى وجود هائل من التالق والاشراق وعلى حياة زاهرة بالفيض والعطاء من اجل التعرف على القيم التي نادت بها وسعت الى تحقيقها.

Table of Contents
المحتويات مقدمة اللجنة العلمية 5 الإهداء 7 المقدمة 9 أهمية القيم 16 هدفا البحث 26 حدود البحث ومصادره 26 ‏التعريف ببعض المفاهيم 27 القيم 28 الفكر 31 الإمام 33 التربية 36 المبحث الأول حياة الإمام الحسين واستشهاده عليه السلام أسمه ونسبه 41 ولادته 42 حياته 42 نشأته 43 رحلته الاستشهادية 46 المكونات التربوية 49 اولاً: الوراثة 50 ثانياً: الأسرة 53 الإمام الحسين في ظلال السنة 56 اولاً: الأحاديث التي وردت في أهل البيت(عليهم السلام) 56 1. سنن ابن ماجة 56 2. مسند الإمام أحمد بن حنبل 57 3. صحيح الترمذي 57 4. صحيح الترمذي 57 ثانياً: الأحاديث التي وردت بحق الحسن والحسين (عليهما السلام) 58 1. صحيح الترمذي 58 2. صحيح البخاري 58 3. صحيح النسائي 58 4. صحيح الترمذي 59 5. صحيح الترمذي 59 6. صحيح الترمذي 60 ثالثاً: الأحاديث التي وردت في الحسين عليه السلام 60 1. صحيح الترمذي 60 2. مسند الإمام أحمد بن حنبل 61 3. مسند أحمد بن حنبل 61 المبحث الثاني القيم من وجهة نظر الفلسفات الوضعية الغربية الفلسفة المثالية Idealism 67 الفلسفة الواقعية Realism 69 الفلسفة البرجماتية Pragmatism 71 الفلسفة الماركسية Marxism 76 الفلسفة الوضعية المنطقية Logical Posistivism 79 الفلسفة الوجودية Existentialism 81 الفلسفة الطبيعية الرومانتيكية Romantic Naturlism 84 المبحث الثالث القيم من وجهة نظر الفلسفة الإسلامية مفهوم القيم الإسلامية 94 تصنيف القيم 98 اولاً: على أساس بعد المحتوى 99 القيم النظرية 99 القيم الاقتصادية 100 القيم الجمالية 100 القيم الاجتماعية 100 القيم السياسية 101 القيم الدينية 101 ثانياً: على أساس بعد المقصد 101 قيم وسائلية 101 قيم غائية او هدفية 102 ثالثاً: على أساس بعد الشدة 102 القيم الملزمة 102 القيم التفضيلية 103 القيم المثالية 103 رابعاً: على أساس العمومية 103 قيم عامة 103 قيم خاصة 104 خامساً: على أساس بعد الوضوح 104 القيم الظاهرة الصريحة 104 القيم الضمنية 104 سادساً: على أساس بعد الدوام 105 القيم العابرة 105 القيم الدائمة 105 تصنيف القيم الإسلامية 106 1. تصنيف الهاشمي وعبد السلام 1980 106 2. تصنيف عبد الغفور 1982 107 3. تصنيف أبو العينين 1988 107 4. تصنيف السويدي 1989 108 5. تصنيف هندي وآخرين 1990 108 6. تصنيف شومان 1993 109 7. تصنيف الدليمي 1995 110 8. تصنيف الحياري 1999 111 9. تصنيف الدرابسة 2001 111 10. تصنيف قحطان 2002 112 خصائص القيم الإسلامية 114 1. الهية المصدر (ربانية) 115 2. التوازن والوسطية 116 3. الشمول والعمومية 117 4. الايجابية 118 5. الإنسانية 119 6. الثبات 119 7. الاستمرارية 120 8. البساطة والوضوح 120 9. الواقعية 121 10. العمق 121 تعقيب 121 منهج البحث وأجراته 125 مصادر البيانات واختيار العينة 126 جدول(1): يبين عدد الرسائل والخطب والوصايا والمحاورات والحكم التي ستخضع للتحليل 127 التصنيف وتحديد فئات التحليل 129 وحدة تحليل المحتوى 132 وحدة التعداد (التكميم) 133 خطوات التحليل 134 قواعد التحليل وأسسه 134 الصدق 137 الثبات 138 جدول (2): يبين معامل الاتفاق على تحديد الفكر وتسمية القيم في عينة البحث 140 المعالجات الإحصائية للبيانات 140 عرض النتائج وتفسيرها 142 بناء منظومة قيميه في ضوء ذلك 142 جدول (3): يوضح تكرارات وترتيب والنسبة المئوية لكل قيمة من القيم التربوية 143 تجمع القيم وفق مجالاتها 146 جدول(4): يبين المجالات القيمية وتكراراتها ونسبها المئوية 146 أولاً: علاقة الإنسان مع ربه 148 جدول (5): يبين تكرارات القيم وترتيبها والنسبة المئوية المكونة للمجال الأول 149 1. قيمة الإيمان 149 2. قيمة الزهد 153 3. قيمة الشهادة 157 ثانياً: علاقة الإنسان مع نفسه 160 جدول(6): يبين تكرارات القيم وترتيبها والنسبة المئوية المكونة للمجال الثاني 162 1. قيمة الشجاعة 163 2. قيمة العز والكرامة 165 3. قيمة العلم 168 4. قيمة الحكمة 172 5. قيمة الحرية 175 6. قيمة العفة والاحتشام 179 ثالثاً: علاقة الإنسان مع الآخرين 182 جدول (7): يبين تكرارات القيم وترتيبها والنسبة المئوية المكونة للمجال الثالث 184 1. العدل 185 2. قيمة الصدق 188 3. قيمة الحق 192 4. قيمة التراحم 194 5. قيمة الكَرَم 197 6. قيمة الصبر 200 7. قيمة العمل 204 8. قيمة الحِلم 206 9. قيمة التواضع 208 10. قيمة الأمانة 211 11. قيمة التضحية 213 12. قيمة الإيثار 216 13. قيمة التسامح 218 14. قيمة التعاون 220 الاستنتاجات 224 التوصيات 226 المقترحات 227

 
 



Copyright © World Library Foundation. All rights reserved. eBooks from Project Gutenberg are sponsored by the World Library Foundation,
a 501c(4) Member's Support Non-Profit Organization, and is NOT affiliated with any governmental agency or department.