Add to Book Shelf
Flag as Inappropriate
Email this Book

مستدرك الكافي : روايات ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني الرازي التي رويت عنه في غير كتاب الكافي

By الفحام, علي, Dr.

Click here to view

Book Id: WPLBN0004023731
Format Type: PDF eBook:
File Size: 2.75 MB
Reproduction Date: 11/11/2015

Title: مستدرك الكافي : روايات ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني الرازي التي رويت عنه في غير كتاب الكافي  
Author: الفحام, علي, Dr.
Volume:
Language: Arabic
Subject: Non Fiction, Religion, Isam
Collections: Islam, Authors Community, Most Popular Books in China
Historic
Publication Date:
2015
Publisher: شعبة الدراسات والبحوث الاسلامية في قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة الحسينية المقدسة
Member Page:

Citation

APA MLA Chicago

علي الفحام, B. D. (2015). مستدرك الكافي : روايات ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني الرازي التي رويت عنه في غير كتاب الكافي. Retrieved from http://gutenberg.cc/


Description
مقدمة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلَّم على خير خلقه أجمعين، محمد وأهل بيته الطيبين الطاهرين، وبعد: فإن للحديث الشريف مكانة خاصة عند أهل البيت عليهم السلام وشيعتهم؛ باعتباره النص التشريعي الذي تقوم عليه المؤسسة الدينية الإسلامية، فهو المعتمد في تحصيل المعارف الدينية بجميع أبعادها العملية والعقدية، وهو المبين للقرآن الكريم والمفسر لآياته الشريفة ليشكلا معاً منظومة الممانعة التي خلفها رسول الله (صلى الله عليه وآله) في أمته من بعده، يأمن من تمسك بها من الزيغ والضلال، كما نص على ذلك حديث الثقلين المتواتر بين المسلمين( ). منهجية أهل البيت عليهم السلام في حفظ السنة الشريفة لقد بذل أئمة أهل البيت عليهم السلام، وهم أمناء الله على حلاله وحرامه، جهوداً كبيرة في حفظ السنة الشريفة وروايتها ودرايتها جيلاً بعد جيل، وحرصوا على تمحيصها وتنقيتها مما أصابها من التحريف والتشويه والتردي في أحضان البلاطات الحاكمة عندما أضحت السياسة هي المحرك للنص والمتحكم به بدلاً من الرواية الصحيحة والنقل الصادق، كما وقف أهل البيت عليهم السلام بوجه الأحاديث الموضوعة التي أنتجتها الانحرافات العقائدية المنبثقة من رحم المؤسسة السياسية الحاكمة التي استغلت ضعف الحصانة الفكرية للمجتمع وسقوط المؤسسة الدينية الرسمية في وحل السياسة ودهاليزها. لقد نال التراث الحديثي للشيعة قسطاً وافراً من الإرهاب الفكري والسياسي الذي مارسته الأنظمة الجائرة ضد أهل البيت عليهم السلام وشيعتهم، فكان رواة الشيعة يتناقلون الحديث وسط أجواء من التقية المركزة والحذر الشديد من عيون السلطة وجواسيسها، وربما ألجأتهم التقية إلى ترك التحديث والاكتفاء بتناقل الكتب سراً، فقد روى الشيخ الكليني (ت329) في كتابه الكافي عن محمد بن الحسن بن أبي خالد شَينولة( ) قال: قلتُ لأبي جعفر الثاني عليه السلام: جعلت فداك إن مشايخنا رووا عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام وكانت التقية شديدة فكتموا كتبهم ولم تُروَ عنهم، فلما ماتوا صارت الكتب إلينا فقال: (حدّثوا بها فإنها حَقٌ)( )، ولعل كثيراً من تلك الكتب التي عبثت بها بوائق الدهر تلفت أما بيد السلطة بسبب المصادرة أو بيد أصحابها خوفاً من عواقب المصادرة! فقد حدثنا التاريخ أن المحدثة الشيعية (سعيدة بنت أبي عمير)( ) شقيقة الثقة الجليل محمد بن أبي عمير (ت217) دفنت كتب أخيها سراً حتى أصابها التلف إثر أعتقال أخيها لأربع سنوات من قبل السلطات العباسية الغاشمة بعد استشهاد الإمام الرضا عليه السلام؛ فكان ابن أبي عمير بعد خروجه من السجن يحدث مما بقي في ذاكرته من أحاديث ويرسلها دون إسناد، لذلك اشتُهر بين المُحَدِّثين الاعتماد على تلك المراسيل( ). وتطبيقاً لسياسة "محاصرة الحديث الشيعي" أقدمت السلطات العباسية على حبس مجموعة واسعة من أصحاب الأئمة عليهم السلام بسبب اتصالهم بأهل البيت عليهم السلام ونشر أحاديثهم وتهيئة حلقة الوصل بينهم وبين المجاميع الشيعية في البلاد الإسلامية، ونذكر من هؤلاء: يونس بن عبد الرحمن (ت208) - الذي كان مع ابن أبي عمير - وهما من أصحاب الإمامين الرضا والجواد عليهما السلام ومن كبار الشخصيات العلمية الشيعية، وعبد السلام بن صالح المعروف بأبي الصلت الهروي وهو من كبار أصحاب الرضا عليه السلام( )، وعلي بن جعفر الهُماني من أصحاب الإمامين العسكريين عليهما السلام( )، والحسين بن روح وهو السفير الثالث للإمام المهدي عليه السلام حبس سنة 312 ﻫ في أيام المقتدر العباسي( ). وتعرض قسم كبير من رواة الشيعة للتصفية الجسدية المباشرة كالمعلى بن خُنيس: قتله والي المدينة داود بن علي (ت133) بسبب تركه للتقية وإذاعته حديث أهل البيت عليهم السلام وأسرارهم، وكان المعلى من خيار أصحاب الأمام الصادق عليه السلام( )، ومن الشهداء المعروفين يعقوب بن إسحاق المعروف بابن السكيت: قتله المتوكل (ت247) في قضية مشهورة( )، وعلي بن عاصم: مات في حبس المعتضد العباسي (ت289)( ). ونال المحدثون الشيعة قسطاً وافراً من التهجير والتشريد؛ فهذا عطية بن سعيد العوفي (ت111) ضربه الحجاج أربعمائة سوط وأمر بحلق رأسه ولحيته فهرب إلى خراسان( )، وهرب أبو خالد الكابلي من سطوة الحجاج أيضاً إلى مكة( )، وكذا الأمر مع سُليم بن قيس كان (من أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) طلبه الحجاج ليقتله، فهرب وآوى إلى أبان بن أبي عياش)( )، أما السيد عبد العظيم الحسني فقد لجأ إلى مدينة الري هرباً من بطش السلطة العباسية( )، ويحدثنا التاريخ أيضاً أن الثقة عمار بن معاوية الدهني - والد معاوية - كان من رواة الشيعة فقبض عليه بشر بن مروان - والي الكوفة من قبل عبد الملك بن مروان - فقطع عرقوبيه( ). إن من حق الشيعة اليوم أن يفتخروا بأئمتهم، وبسلفهم الصالح من الرواة والمحدثين ممن حملوا على عاتقهم نقل الأمانة كابراً عن كابر حتى أوصلوا لنا هذا التراث الضخم من الكتب والأصول والمصنفات الحديثية وسط تلك الموجة الهوجاء من الإرهاب السياسي والفكري التي مارستها السلطات الحاكمة ومؤسساتها الدينية بحق رواة ومحدثي الشيعة، وبالدرجة الأولى بحق الأئمة عليهم السلام الذين تعرضوا لحملة اغتيالات منهجية منظمة وهم في زهرة شبابهم، مما اضطر إمامنا الثاني عشر للغيبة خوفاً من إن تناله يد الغدر التي نالت آباءه من قبل. إن الذي يدقق في المنهجية التي اتبعها أهل البيت عليهم السلام في حفظ السنة الشريفة والإبقاء على تلك الثلة القليلة من الأصحاب المخلصين ليجد بعين الحق والحقيقة أنها لم تكن لتنجح لولا التأييد والعلم الذي منَّ الله تعالى به على الأئمة عليهم السلام، ولولا صبر وثبات المخلصين من أصحاب الأئمة الذين نفذوا تلك الإستراتيجية بدقة متناهية رغم صعوبتها وشدتها بحيث لا يتحملها إلا نبي مرسل أو ملك مقرب أو عبد امتحن الله قلبه للإيمان، ويمكن تلخيص المنهجية التي اتبعها أهل البيت عليهم السلام في حفظ السنة الشريفة بالنقاط التالية: أولاً: الحث على رواية الحديث ونشره 1. عن عبد الله بن ميمون القداح( )، عن أبي عبد الله عليه السلام عن آبائه عليهم السلام قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: يا رسول الله ما العلم؟ قال: الإنصات، قال: ثم مه؟ قال: الاستماع، قال: ثم مه؟ قال: الحفظ، قال: ثم مه؟ قال: العمل به، قال: ثم مه يا رسول الله؟ قال: نشره( ). 2. عن الفُضيل بن يسار قال: قال لي أبو جعفر عليه السلام: يا فضيل، إنَّ حديثنا يُحيي القلوب( ). 3. عن عمرو بن شمر( )، عن جابر، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: سارعوا في طلب العلم، فوالذي نفسي بيده لحديثٌ واحدٌ في حلالٍ وحرامٍ تأخذه عن صادقٍ خيرٌ من الدنيا وما حملت من ذهب وفضة( ). 4. عن محمد بن مسلم، عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام)، قال: من حفظ من شيعتنا أربعين حديثاً بعثه الله يوم القيامة عالماً فقيهاً ولم يعذبه( ). 5. عن معاوية بن عمار قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: رجل راوية لحديثكم يبث ذلك في الناس ويشدده في قلوبهم وقلوب شيعتكم ولعل عابداً من شيعتكم ليست له هذه الرواية أيهما أفضل؟ قال: الراوية لحديثنا يشد به قلوب شيعتنا أفضل من ألف عابد( ). 6. عن عبد السلام بن صالح الهروي قال: سمعت الرضا (عليه السلام) يقول: رحم الله عبداً أحيى أمرنا، قلت: وكيف يحيي أمركم؟ قال: يتعلمُ علومَنا ويعلمها الناسَ( ). وعلى هذا فليس عجباً أن يبلغ تلامذة الإمام الصادق عليه السلام الآلاف من الرواة الذين أخذوا العلم عنه في المدينة والكوفة ونشروه في مختلف أصقاع المعمورة( )، وتحملوا في سبيل ذلك مختلف أصناف الطعن والتوهين وربما الاعتقال والقتل والتشريد، يروي النجاشي في رجاله عن أحمد بن محمد بن عيسى( ) قال: خرجتُ إلى الكوفة في طلب الحديث، فلقيت بها الحسن بن علي الوشاء( ) فسألتُه أن يُخرج لي كتاب العلاء بن رُزين القلّاء وأبان بن عثمان الأحمر( ) فأخرجهما إلي، فقلت له: أحب أن تجيزهما لي، فقال لي: يا رحمك الله! وما عجلتك اذهب فاكتبهما واسمع من بعد، فقلت: لا آمن الحدثان، فقال: (لو علمتُ أن هذا الحديث يكون له هذا الطلب لاستكثرت منه؛ فإني أدركتُ في هذا المسجد تسعمائة شيخ كلٌّ يقول حدثني جعفر بن محمد)( )، فإذا كان (الحسن بن علي الوشاء) لوحده قد سمع (900) شيخ من شيوخ الرواية يحدثون عن الإمام الصادق عليه السلام في مسجد الكوفة وحده، فما بالك بالآخرين في بلاد الشيعة المنتشرة الأصقاع والمترامية الأطراف؟! بينما نجد في المدرسة الأخرى أن الذهبي( ) (ت 748هـ) يذكر أقصى إحصائية حصل عليها في عدد الرواة عن مالك بن أنس (ت179هـ) قائلاً: (ما علمتُ أحداً من الحُفاظ روى عنه عدد أكثر من مالك، وبلغوا بالمجاهيل وبالكذابين ألفاً وأربع مئة)( ) فهم بالمجاهيل والكذابين 1400 في مختلف البلاد!! رغم كل ما وفرته السلطة العباسية لمالك من دعم إعلامي وسياسي ومادي حتى أن تأليف كتابه (الموطأ) كان بأمر من الحاكم العباسي أبي جعفر المنصور (ت 158) الذي انتهج سياسة تعميم الفقه المالكي في البلاد الإسلامية وحمل الناس قسراً على ما يرويه من حديث وما يراه من رأي، فقد روى مالك أن المنصور قال له: (لأكتبنَّ قولك كما تكتب المصاحف، ولأبعثن به إلى الآفاق، فلأحملنهم عليه)( ). ثانياً: الحث على كتابة الحديث وتدوينه لا يكون المرء مبالغاً لو قال إن القدماء من رواة الشيعة هم الرواد الأوائل في عملية تدوين الحديث عن طريق الكتابة؛ لتقييده وحفظه من الشياع عملاً بتوجيهات مباشرة وإشراف مستمر من قبل أئمة أهل البيت عليهم السلام، ابتداءً برسول الله صلى الله عليه وآله الذي أسس لعملية التدوين مروراً بأمير المؤمنين ومن تلاه من الأئمة عليهم السلام. وليس سراً أن السلطة الحاكمة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله قد منعت تدوين الحديث (وحتى روايته) بحجج واهية، وأعذار سقيمة، اخترعوها لتمييع الحركة الروائية للمجتمع الإسلامي حتى تتمكن السلطة من فرض نظرياتها الفقهية والعقدية وفق أهواء الحاكم ونزعته النفسية( )، فكان لا بد من تحييد المنهج الروائي الذي يشكل عائقاً كبيراً أمام تسرب البدع وأفكار الضلالة، ويبدو أن السلطة الحاكمة الموغلة في غيابة الجهل استغرقت قرناً من الزمان حتى تبدأ بعملية تدوين الحديث حين قرر الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز (ت101) الإيعاز إلى والي المدينة البدء بكتابة حديث رسول الله صلى الله عليه وآله تحت إشراف ورقابة من فقهاء السلطة حتى لا تهدد عملية التدوين شرعية الحاكم بما تنشره من حقائق تنقض الأصل الشرعي للحكومة القائمة( ).

Table of Contents
المحتويات مقدمة 5 منهجية أهل البيت عليهم السلام في حفظ السنة الشريفة 6 أولاً: الحث على رواية الحديث ونشره 10 ثانياً: الحث على كتابة الحديث وتدوينه 14 أولاً: كتاب علي عليه السلام 15 ثانياً: كتاب أبي رافع 17 ثالثاً: كتاب سُليم بن قيس الهلالي (توفي بعد 72) 17 رابعاً: مصنفات الأصبغ بن نباتة الكوفي (توفي بحدود 100 ﻫ) 17 ثالثاً: تصحيح الكتب الحديثية وتوثيقها 20 رابعاً: نقد الروايات وتصحيحها 22 خامساً: استعمال التقية للحفاظ على رواة الشيعة 26 1- الإفتاء وفق مرويات العامة 27 2- إفتاء الشيعة بفتاوى مختلفة لمسألة واحدة 28 3- نقد بعض رواة الشيعة أمام الناس 28 ترجمة الشيخ الكليني 31 في تحديد مدينة (كلين) وضبطها 31 من هو الكليني؟ 36 مشايخه 39 تلاميذه والرواة عنه 44 المراحل الزمنية في حياة الكليني 46 وثاقته ومدحه 48 الكليني في مصادر العامة 51 مصنفاته 55 الكافي 55 الثناء عليه 56 مزيته 58 شروحه 59 تعاليقه وحواشيه 61 ترجمة بالفارسية 63 شروح بعض أحاديثه 63 اختصاره 64 تحقيقه 65 وفاته 67 قبره ببغداد 69 الأهمية العلمية لكتاب الكافي 72 دفاع عن الكافي 77 (الكافي) وقواعد علم الرجال 82 الشيخ الكليني... أوثق الناس وأثبتهم 87 (الكليني) يشهد بصحة روايات الكافي 91 روايات (الكافي) تخضع للتمحيص 94 مستدرك الكافي 100 الأهمية العلمية والأخلاقية لمستدرك الكافي 108 مشايخ الكليني في هذا المستدرك 109 أولاً: مشايخه الذين روى عنهم في كتاب الكافي 110 ثانياً: مشايخه الذي لم يرو عنهم في كتاب الكافي 111 أما روايته عن العِدَّة في هذا المستدرك فهي 112 تلاميذ الكليني في هذا المستدرك 113 مصادر الدرجة الأولى 115 تمييز الشيخ الكليني عن بقية من اسمه (محمد بن يعقوب) 118 عملنا في تحقيق الروايات 124 الفصل الأول مستدرك أصول الكافي كتاب العقل والجهل 129 باب البِدع والرَّأي والمَقاييس 129 كتاب التوحيد 133 باب النهي عن الجسم والصورة 133 باب الإرادة أنها من صفات الفعل وسائر صفات الفعل 135 باب معاني الأسماء واشتقاقها 137 باب الفرق ما بين المعاني التي تحت أسماء الله وأسماء المخلوقين 138 باب السعادة والشقاء 144 كتاب الحُجة 146 باب ما نص الله عز وجل ورسوله على الأئمة عليهم السلام واحداً فواحداً 146 باب ما عند الأئمة من سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله ومتاعه 149 باب في الغيبة 150 كتاب التواريخ 158 مولد علي بن الحسين عليه السلام [وشيء من أحواله] 158 مولد أبي عبد الله جعفر بن محمد [وشيء من أحواله] 160 مولد أبي الحسن علي بن موسى الرضا [وشيء من أحواله] 162 باب مولد أبي الحسن علي بن محمد عليهما السلام [وشيء من أحواله] 165 باب مولد الصاحب عليه السلام [و شيء من أحواله] 166 ما جاء في الاثني عشر والنص عليهم 178 باب أن الأئمة عليهم السلام كلَّهم قائمون بأمر الله تعالى هادون إليه 181 كتاب الإيمان والكفر 183 باب الرضا بالقضاء 183 باب أداء الفرائض 184 باب ذمُّ الدُّنيا والزّهدُ فيها 186 باب الكتمان 187 باب العُجْب 188 باب العقوق 189 باب محاسبة العمل 192 الفصل الثاني مستدرك فروع الكافي كتاب الجنائز 195 باب المشي مع الجنازة 195 كتاب الطهارة 196 باب الكلبُ يصيبُ الثوبَ والجسدَ وغيرَه مما يكره أن يُمَسَّ شيء منه 196 باب الوضوء من سؤر الدواب والحائض والطير 197 باب النوادر في كتاب الطهارة 198 كتاب الصلاة 199 باب بدء الأذانِ والإقامةِ وفضلُهما وثوابُهما 199 باب فضل الصلاة 200 باب فرض الصلاة 201 باب الخشوع في الصلاة وكراهية العبث 203 باب أدنى ما يجزئ من التسبيح في الركوع والسجود وأكثره. 205 باب التعقيب بعد الصلاة والدعاء 205 باب صلاة النوافل 206 باب مسجد السهلة 207 كتاب الزكاة 212 باب: ما وضع رسول الله (صلوات الله عليه وعلى أهل بيته) الزكاة عليه 212 باب: أقل ما يجب فيه الزكاة من الحرث 212 باب: صدقة أهل الجزية 213 كتاب الصيام 215 باب وجوه الصوم 215 باب أدب الصائم 216 باب ما يقولُ الصائمُ إذا أفطرَ 217 كتاب الحج 218 باب لبس ثياب الكعبة 218 باب النهي عن الصيد وما يُصنع به إذا أصابهُ المُحرِمُ، والمُحِلُّ في الحلِّ والحَرَمِ 218 باب فضل الحج والعمرة وثوابهما 219 باب ما يجبُ على الحائضِ في أداءِ المناسكِ 219 أبواب الزيارات 220 باب: زيارة النبي صلى الله عليه وآله وسلم 220 باب ما يقال عند قبر أمير المؤمنين 221 باب زيارة قبر أبي عبد الله الحُسينِ بنِ علي عليهما السلام 238 باب فضل زيارة أبي عبد الله الحُسين عليه السلام 244 كتاب المعيشة 247 باب ما يجوز أن يؤاجر به الأرض وما لا يجوز 247 كتاب النكاح 249 باب المُدالسة في النكاح وما تُرَد منه المرأة 249 باب اللِّواط 250 كتاب الطلاق 251 باب عدة المطلقة وأين تعتد 251 كتاب العتق والتدبير والكتابة 253 باب الإباق 253 كتاب الأشربة 254 باب شرب الماء من قيام، والشرب من نفس واحد 254 كتاب الوصايا 255 باب إن صاحب المال أحق بماله ما دام حياً 255 كتاب الأيمان والنذور والكفّارات 256 باب النوادر 256 الفصل الثالث مستدرك روضة الكافي كتاب الروضة 261 ملحق 283 مقدمة 285 أولاً: كتاب (رسائل الأئمة) 286 روايات الكتاب 290 ثانياً: روايات كتاب تعبير الرؤيا أو تفسير الرؤيا 338 المصادر 340 أولاً: الكتب 340 ثانياً: المجلات 355

 
 



Copyright © World Library Foundation. All rights reserved. eBooks from Project Gutenberg are sponsored by the World Library Foundation,
a 501c(4) Member's Support Non-Profit Organization, and is NOT affiliated with any governmental agency or department.