فقد تبين أن كتاب الله (القرآن الكريم) يحوي بين دفتيه من المعلومات التاريخية المشفرة ما يعجز عن الاتيان بها أحد من البشر, وهذا دليل قطعي على صحة القرآن وأنه لا يمكن أن يكون الا من عند خالق البشر اذ لا يعلم الغيب الا هو, والا كيف نفسر احتواءه على تواريخ أنبياء الله ورسله وتواريخ بعض الفراعنه ومعظم تواريخ بني اسرائيل التي هم فيها مختلفون.

هو دليل على أنه لم يحدث أي تغيير أو تغيير في القرآن الكريم ، أو زيادة أو نقصان منذ الوحي (حوالي 1400 منذ سنوات) حتى يومنا هذا ؛ وأن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم قد أكمل ما أنزل عليه.

The Holy Quran contains many and many secrets and encrypted information about history, dates and figures and possibly future events or scientific facts and this is what this book tries to address.

It is a proof that there hasn’t been any change or alteration in the Holy Quran, or increase or decrease since its revelation (about 1400 years ago) till present day; and that the Prophet Muhammad, (p) has delivered the fullest what has been revealed to him.