Add to Book Shelf
Flag as Inappropriate
Email this Book

بحوث لفظية قرآنية : نتائج جديدة لمعاني بعض ألفاظ القرآن الكريم وتراكيبه

By العقيلي, عبد الرحمن

Click here to view

Book Id: WPLBN0003972065
Format Type: PDF eBook:
File Size: 4.38 MB
Reproduction Date: 9/02/2015

Title: بحوث لفظية قرآنية : نتائج جديدة لمعاني بعض ألفاظ القرآن الكريم وتراكيبه  
Author: العقيلي, عبد الرحمن
Volume:
Language: Arabic
Subject: Non fiction., Religion., Islamic studies.
Collections: Authors Community, Islam
Historic
Publication Date:
2015
Publisher: Islamic Studies and Research Division at the Department of Intellectual and Cultural Affairs in the Threshold of the Holy Hosseinieh
Member Page:

Citation

APA MLA Chicago

الرحمن العقيلي, B. ع. (2015). بحوث لفظية قرآنية : نتائج جديدة لمعاني بعض ألفاظ القرآن الكريم وتراكيبه. Retrieved from http://gutenberg.cc/


Description
يقول الكاتب في مقدمته: "الهدف من هذا المؤلف هو استجلاء معان ظلت اسيرة بين آراء متراكمة طوال قرون، لعدم اتباع المنهج السليم في بيانها. وبعد، فهذا الاكتاب يضم ابحاثا عدة تعتمد القرآن في فهم القرآن وتستأنس بالسنة، وقد كنت قد كتبتها خلال قراءتي القرآن في شهر رمضان الكريم في العام الهجري 1428، أرجو أن أكون وفقت لبيان بعض ما أغفله المفسرون ولم ينتبهوا له، آملا أن يكتبني الله في من تدبر كتابه."، "The aim of this author is to elucidate the meanings remained captive between the views of accumulated throughout the centuries, to a failure to follow proper approach in its statement. And yet, researching several Koran based in the understanding of the Qur'an and domesticated year, have you had written during my reading of the Koran in the holy month of Ramadan in the Islamic calendar in 1428, I hope I got off to a statement some of the overlooked commentators did not pay attention to him, hoping that God Aketbna in from contrive his book. "

Summary
يقول أمير المؤمنين عليه السلام( ) (وإن القرآن ظاهره أنيق, وباطنه عميق، لا تفنى عجائبه ولا تنقضي غرائبه ولا تُكشف الظلمات إلا به) وهذا بحسب ما أفهم إخبار عن الاختلاف الذي سيحصل في القرآن، جرّاء وصف أمير المؤمنين بأن القرآن (حمّال أوجه)، فهذه الصفة ليست للقرآن بالنسبة للمعصومين الذين اصطفاهم الله، بل إن الناس يرون فيه احتمال الأوجه، وبالتالي فهي صفة نقص بنظرهم من حيث لا يعلمون! ولو كان القرآن حمّال أوجه بالإيجاد لكان كتاب ضلالة وليس كتاب هدى وهذا باطل قطعاً! وكذلك قوله عليه السلام عن عدم فناء عجائبه ولا انقضاء غرائبه (فالقرآن واحد نزل من عند واحد) كما يقول الإمام الصادق عليه السلام، والواحد لو كان يُفهم منه أكثر من معنى فما الحجّة فيه؟ وأين الإعجاز؟ بل إنما هو واحد لكن الذي يعلمه على كماله الخواص، وإنما الناس عيال عليهم، كلٌ على مستواه، يقول تعالى: {أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا}(الرعد: من الآية17) فكل وادٍ يسيل على قدره وطاقته وكذلك فهم البشر. من هنا فما يختلف فيه الناس من آي القرآن ومعانيه قد يحار فيه المرء، إذ يجد أنهم قد يختلفون في الآية الواحدة ولكل قول ما يسنده ويساوي الآخر بالدليل! والغريب أن يعتمد الناس على عقولهم في استنباط معانيه ومعرفة مبانيه وتوجيهه بالتالي حسب الرغبات الأنانيّة، مذهبياً وسياسياً، عنصرياً واجتماعياً، عرقياً وطبقياً, وللأسف هكذا استعمل القرآن عند الفئات المذهبية طوال القرون السابقة وقد استشرف ذلك أمير المؤمنين عليه السلام فقال: (وإنه سيأتي عليكم من بعدي زمان ليس فيه شيء أخفى من الحق ولا أظهر من الباطل، ولا أكثر من الكذب على الله ورسوله. وليس عند أهل ذلك الزمان سلعة أبور من الكتاب إذا تُلي حق تلاوته، ولا أنفق منه إذا حُرّف عن مواضعه. ولا في البلاد شيء أنكر من المعروف، ولا أعرف من المنكر. فقد نبذ الكتابَ حملتُه، وتناساه حفظتُه. فالكتاب يومئذ وأهله منفيان طريدان، وصاحبان مصطحبان في طريق واحد لا يؤويهما مؤوٍ. فالكتاب وأهله في ذلك الزمان في الناس وليسا فيهم، ومعهم وليسا معهم، لأن الضلالة لا توافق الهدى وإن اجتمعا. فاجتمع القوم على الفرقة. وافترقوا عن الجماعة. كأنهم أئمة الكتاب وليس الكتاب إمامهم. فلم يبق عندهم منه إلا اسمه، ولا يعرفون إلا خطّه وزبره) ( ).

Excerpt
وما اعتماد الناس على (الرأي) في تفسير القرآن ألا مصيبة أخرى أصيب بها الإسلام، فاستعملت كل الأساليب لإفراغ القرآن من مضمونه وصبّ ألفاظه في قوالب اخرى، هذا مع طول فترة بعثة النبي صلى الله عليه وآله وبالتالي وجود عشرات آلاف الأحاديث التي تركها النبي صلى الله عليه وآله،وفي جزء كبير منها أحاديث تفسيرية للقرآن لم يصلنا منها شيء، أو أنه وصل على لسان النواصب واليهود والمستسلمين والطلقاء وبعض مدّعي العلم ممن يشملهم الحديث (ممن يعطفون القرآن على الرأي)( ) فأسقطوا على القرآن آراءً نحوية وفقهية وعقيدية تخالف ظاهره، وأوّلوه بحسب ما أدت إليه تلك الآراء، أو أنهم عطفوه على معانٍ لا يستقيم معها مؤدّاه وقدّروا له تقديرات تناسب ذلك! وكل هذا بدأ مع مؤامرة (منع كتابة السنة) التي أسّسها الأولون، لكونهم رأوا الكم الهائل من الأحاديث التي تكبل سعيهم وتمنعهم من تثبيت قدمهم بعد الانقلاب الدموي على السلطة بعد شهادة النبي صلى الله عليه وآله وسلم! فأنت لو أجريت عملية حسابية بسيطة لمعرفة الحد الأدنى من الأحاديث التي تركها النبي صلى الله عليه وآله وسلم لكانت النتيجة المحتملة: فترة البعثة = 23 سنة (على الراي الأشهر) فلو قلنا إن معدل اختلاط الإنسان العادي بالناس = عشر ساعات في اليوم. ومع كون منصب النبي (أيُ نبي) يحتّم الاختلاط أكثر من المعدل للضرورة بذلك. فلو افترضنا أن الصحابة يسألون النبي صلى الله عليه وآله وسلم في هذه الساعات العشر عشرين سؤالا (على الأقل) لكان لدينا: 20 × 365 يوم في السنة = 7300 سؤالاً في العام 23 سنة × 7300 = 167,900 حديثا ومعلومة دينية (على أقل الاحتمالات) في مختلف المجالات الفقهية والتفسيرية والإيمانية خلال عمر البعثة المبارك، وهذا لا يتقاطع مع كون السنة فعلية وقوليه لقول الله سبحانه: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ} (الحشر: من الآية7) فكون النبي صلى الله عليه وآله كان متواجدا في وسط الأمة يجعل كل كلام له ووكل تصرف وتحرك في أي مجال كان عبارة عن حديث منقول مورّث للأجيال، لذا فالذي فرضناه في اليوم الواحد هو أقل ما يمكن بلا تقاطع مع سنة فعلية تصدر منه صلى الله عليه وآله وسلم في تلكم الساعات. فأين ذهب ذلك؟! ولِمَ لا تضم كتب المسلمين اليوم إلا نزرا يسيرا من ذلك؟! فأنت تجد أن صحيح البخاري مثلا يضم ألفي حديث وهي نسبة تقترب من 3,5% من العدد المفترض للأحاديث!! أما كتاب الكافي للكليني فيضم ستة عشر ألف حديث تقريبا وهو أقل من 10 % من العدد المفترض!

Table of Contents
المحتويات المقدمة 6 منهجنا في الكتاب 10 النبي موسى عليه السلام في القرآن عبور موسى عليه السلام والكشف الأثري 13 موسى عليه السلام بين القصص وطه والنمل 13 بنو إسرائيل وموسى عليه السلام 23 هل كان موسى عليه السلام أرتّاً أو الثغاً؟! 29 (اليوم الآخر) و(الآخرة) و(القيامة) في القرآن 42 (الذين كفروا) و(الكافرون) و(الكافرون حقا) في القرآن 49 مفهوم (الكتاب) في القرآن 56 مثلّث (الذين آمنوا) و(المؤمنون) و(المؤمنون حقا) في القرآن 77 (المتَّقون) في القرآن 88 المتنازعون في سورة الكهف والبعد العقائدي 92 (المجرمون) في القرآن الكريم 112 {أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ} 117 المحراب في القرآن 134 معاني استعمال (نظر وبصر) ومشتقاتهما في القرآن 147 (الإنسان والبشر) في القرآن الكريم 155 متى يُنفَخ في الصور؟! 164 {الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ} في القرآن 173 (الوفاة) و(الموت) و(القتل) في القرآن 183 جنّات الدنيا في عصر الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف) 187 تأملات في سورة الروم 209 مؤمن آل فرعون 209 (مرج البحرين يلتقيان)! 221 نوح وقومه في القرآن 226 يأجوج ومأجوج 231 كائنات ما بعد الظهور 231 رحلة ذي القرنين والفضاء الخارجي 231 يأجوج ومأجوج في القرآن 231 يأجوج ومأجوج في المأثور 231 صفات أقوام يأجوج ومأجوج 231 (الذين لا يعلمون) في القرآن 231 ما كان سؤال المنافقين؟! 235 (النَزْع) في القرآن 247 تقدير الكلام في آيات القرآن... بين الوهم والحقيقة 253 كلاّ.. في القرآن 275 النفاق ومرض القلب 281 مصطلحان متباينان قرآنياً 281 وانشقّ القمر! 299 زوال الدويلة الصهيونية 313 على يد الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف 313 على من تنزَّل السكينة؟ 332 فواتيح سورة الكهف 347 عصمة من الدجَّال 347

 
 



Copyright © World Library Foundation. All rights reserved. eBooks from Project Gutenberg are sponsored by the World Library Foundation,
a 501c(4) Member's Support Non-Profit Organization, and is NOT affiliated with any governmental agency or department.